شكوت النجوم مشاعري وهي تجهل لغة الدموع ولم تلق لي الا بشعاع
سلط ضوءاً خافتاً حيث ترجمني الذكريات وتجرني آهاتي الى القاع
قاع رسم في زوايا مرجانه الغض عيونك... ابتساماتك...وحلو النزاع
يعانقه موج مذهب بين ثنايا ضوء قلبك الفضي قد ضاع...
وتيارات مزركشة بحروف لم يكن لجبروت قلبي امامها ملجأ سوى الانصياع...
بحر بلا اعماق حبك أميري...ولا شواطئ في نهايته وتاهت عنه الابصار والاصقاع...
وتوقف توقيته الزمني عند اشارتي وكتب عليه ان بعدي عنه هو كل الضياع...
هجرته السفن وتركته الرياح الموسمية طالما ان نظرتي الذهبية لم ترمي على ذراته بعض الشعاع...
شعاعا من حبي...
شعاعا من شوقي...
شعاعا من المي...
شعاعا من املي...الذي لم يقبل يوما الانصياع
شعاعا من غيرتي العمياء التي اضرمت بين قلبي وعقلي اقوى انواع النزاع...
أيا بحري الازلي ...
انظر الي...
دع اناملي ترسم على موجاتك المتراقصة على حدود الزمن احبك
دع الغسق يقيد مرفقي ويمنعني من الابتعاد
دع الشمس تطبع على جبهتي خريطة الايام التي تاهت في خضم الزمن والتي لم تكن انت مركزها ومنشأها ومقر اندثارها الاوحد...
دع السماء تلفني بغيمها وتتوجني بنجومها وتجملني بكحل ليلها وتقلدني قلادة بلون كبدها الازرق الصافي لاظهر لك حورية لم يسبق لها مثيل...
لاقيدك الى الابد في سجني المرصود
الذي وضعت القمر حارسا على بابه
وصنعت قضبانه من ورق الشجر
لاني اثق بأنك لن تتركه يا اعز البشر
فأنت امير ارسله لي القدر ليكون جوهري ونفسي وروحي على مر العصور
وانك السحر الذي تاه في خطوط يدي
والحبر في قلمي
ومرتبك افكاري
وجنتي التي لطالما لوحت لي منذ الازل
وانك اسطورتي الحية
وانك بالنسبة لي الدنيا
وانك قوتي العظمى
وضعفي المؤلم
انك نور ايامي
ورسومات القهوة السحرية في فنجاني القديم
وانك الريشة المبدعة التي زينت وجداني بنجوم لم يسبق لها مثيل
وانك الرفيق الذي سيدعمني على المدى الطويل
وانك جناحي الذي سيطير بي الى حيث يتشتت الشعاع
شعاع الالم
الذي بين النجوم والقاع...
سلط ضوءاً خافتاً حيث ترجمني الذكريات وتجرني آهاتي الى القاع
قاع رسم في زوايا مرجانه الغض عيونك... ابتساماتك...وحلو النزاع
يعانقه موج مذهب بين ثنايا ضوء قلبك الفضي قد ضاع...
وتيارات مزركشة بحروف لم يكن لجبروت قلبي امامها ملجأ سوى الانصياع...
بحر بلا اعماق حبك أميري...ولا شواطئ في نهايته وتاهت عنه الابصار والاصقاع...
وتوقف توقيته الزمني عند اشارتي وكتب عليه ان بعدي عنه هو كل الضياع...
هجرته السفن وتركته الرياح الموسمية طالما ان نظرتي الذهبية لم ترمي على ذراته بعض الشعاع...
شعاعا من حبي...
شعاعا من شوقي...
شعاعا من المي...
شعاعا من املي...الذي لم يقبل يوما الانصياع
شعاعا من غيرتي العمياء التي اضرمت بين قلبي وعقلي اقوى انواع النزاع...
أيا بحري الازلي ...
انظر الي...
دع اناملي ترسم على موجاتك المتراقصة على حدود الزمن احبك
دع الغسق يقيد مرفقي ويمنعني من الابتعاد
دع الشمس تطبع على جبهتي خريطة الايام التي تاهت في خضم الزمن والتي لم تكن انت مركزها ومنشأها ومقر اندثارها الاوحد...
دع السماء تلفني بغيمها وتتوجني بنجومها وتجملني بكحل ليلها وتقلدني قلادة بلون كبدها الازرق الصافي لاظهر لك حورية لم يسبق لها مثيل...
لاقيدك الى الابد في سجني المرصود
الذي وضعت القمر حارسا على بابه
وصنعت قضبانه من ورق الشجر
لاني اثق بأنك لن تتركه يا اعز البشر
فأنت امير ارسله لي القدر ليكون جوهري ونفسي وروحي على مر العصور
وانك السحر الذي تاه في خطوط يدي
والحبر في قلمي
ومرتبك افكاري
وجنتي التي لطالما لوحت لي منذ الازل
وانك اسطورتي الحية
وانك بالنسبة لي الدنيا
وانك قوتي العظمى
وضعفي المؤلم
انك نور ايامي
ورسومات القهوة السحرية في فنجاني القديم
وانك الريشة المبدعة التي زينت وجداني بنجوم لم يسبق لها مثيل
وانك الرفيق الذي سيدعمني على المدى الطويل
وانك جناحي الذي سيطير بي الى حيث يتشتت الشعاع
شعاع الالم
الذي بين النجوم والقاع...