يشهد العالم العربي مساء 17 الشهر الجاري ذروة زخات
من الشهب تعرف باسم "زخة شهب الأسديات"الذي يعتبر الأكثر شعبية بين هواة
الفلك.
ونقل موقع العرب أونلاين عن المهندس محمد شوكت عودة عضو منظمة الشهب
الدولية رئيس المشروع الإسلامي لرصد الأهلة أن "شهب الأسديات من أشهر زخات
الشهب وأكثرها شعبية بين هواة الفلك".
وأضاف عودة أن "شهب 0لأسديات تبدأ كل عام بالظهور خلال الفترة ما بين 10 و21 تشرين الثاني إلا أن هناك فترة زمنية قصيرة نسبيا قرب يوم 17 تشرين
الثاني يزداد خلالها عدد الشهب بشكل كبير بما يسمى بفترة بالذروة وقد يكون للزخة الواحدة أكثر من ذروة واحدة".
وأوضح عودة أنه "على الرغم من أن نشاط زخة شهب الأسديات شهد انخفاضاً في عددها خلال السنوات الأخيرة إلا أن هناك من توقع أن تشهد هذه السنة ازديادا ملحوظاً في عدد الشهب".
وأعاد السبب في ذلك إلى أن "راصدي الشهب تمكنوا في العام الماضي من رؤية مائة شهاب في الساعة على الرغم من وجود إضاءة القمر القوية مما دفع المختصين لإعادة الحسابات الفلكية المتعلقة بأماكن تواجد الحبيبات الغبارية لهذا العام وتوصلوا إلى أن هذا العام قد يشهد نشاطا ملحوظا في عدد الشهب".
من الشهب تعرف باسم "زخة شهب الأسديات"الذي يعتبر الأكثر شعبية بين هواة
الفلك.
ونقل موقع العرب أونلاين عن المهندس محمد شوكت عودة عضو منظمة الشهب
الدولية رئيس المشروع الإسلامي لرصد الأهلة أن "شهب الأسديات من أشهر زخات
الشهب وأكثرها شعبية بين هواة الفلك".
وأضاف عودة أن "شهب 0لأسديات تبدأ كل عام بالظهور خلال الفترة ما بين 10 و21 تشرين الثاني إلا أن هناك فترة زمنية قصيرة نسبيا قرب يوم 17 تشرين
الثاني يزداد خلالها عدد الشهب بشكل كبير بما يسمى بفترة بالذروة وقد يكون للزخة الواحدة أكثر من ذروة واحدة".
وأوضح عودة أنه "على الرغم من أن نشاط زخة شهب الأسديات شهد انخفاضاً في عددها خلال السنوات الأخيرة إلا أن هناك من توقع أن تشهد هذه السنة ازديادا ملحوظاً في عدد الشهب".
وأعاد السبب في ذلك إلى أن "راصدي الشهب تمكنوا في العام الماضي من رؤية مائة شهاب في الساعة على الرغم من وجود إضاءة القمر القوية مما دفع المختصين لإعادة الحسابات الفلكية المتعلقة بأماكن تواجد الحبيبات الغبارية لهذا العام وتوصلوا إلى أن هذا العام قد يشهد نشاطا ملحوظا في عدد الشهب".