[center]كيفما أفتح عيني أجد خيالك...يفاجئني...يطاردني...يغربني...ويعزلني ..عن الدنيا وما فيها
يسلمني عروش الغيم ثم يتركني اصارع الصواعق..واستجدي عطف عيونك اناجيها
اسكنتني قمم الجبال...
ضيعتني في غياهب الدجى...
لونت دمي بلون قاتم من الحزن أنتجَ...
زرعت في ظهري جناحي فراشة
ثم سحرتني يلهب عينيك الأخضر
أحرقتها...
دمرتها....
تلك الأجنحة...
عبثت برمادها بأصابعك...
أحييتها بلمستك...
جمعت ذراتها بنظرتك...
أعرفت يا أميري مدى قوتك....
أنظر يا أنت!!!
كم من الحظ ملكت ؟؟؟
كم من الحب رزقت؟؟؟
كم في نعيم بداخل القلب عشت؟؟؟
ألا يحق لي الان أن اقول كفى ...
ألا يحق لي أ ن أجد لي قي قلبك مكاناً ضيقاً...؟
لا تقل لي بسخرية:القلب قد اكتفى...
فقد عانيت بعدك أياماً طوالاً لا تعرف الصفا...
والعين بعدك يا مليك الروح عاشت في جفا...
كم قرأت من قصص تدور حول حب مستحيل...
حول عشق طيب وعمر جميل ...
حول موت لاثنين معاً بدل عيش مستحيل...
لايجمعهما معاً بعمر طويل...
كم سمعت أن دمع الحب مرّ...
وأن ابتسامة الحب كحبة سكر...
كم سمعت أن الفراق كسر...
وأن اللقاء كمسك وعنبر....
كم سمعت أن التجاهل كدر...
وأن التلهف كموج معطر ...
وما وجدت حتى الآن يا سيدي من بين كل ما قرأت وما سمعت لحبي مثيلا...
فهو أقوى من الهوى وأشد عزماً وأصدق مقيلا...
حبي كما الموج ...
يتكسر عند قدمي الرمال ولكن ...
بعدها يتغلغل بها...
يجمعها ...
يعانقها ...
يجعلها كما القلب قطعة واحدة ....
لاثاني لها ...
مجتمعة برابط واحد ...
ألا وهو (حدود الموجة )...
حبي كما الرياح ...
التي تتصدى لها الأشجار ...
فتباغتها بلمسة حساسة تداعب أوراقها...
بهمسة صادقة تغرد بين أغصانها...
حبي كما النار التي تشتعل في خشب الصندل...
كلما أطفأت ...
نشرت عبيراً يخطف العقول ويأسر ذرات الهواء...
حبي من النوع المستحيل ...
حبي من النوع الجميل ...
حبي من النوع الطويل ...
الذي لم يكتب له يوماً في آخر صفحاته النهاية...
أنه في كل يوم له بداية ...
بداية تبزغ في عينيك ...
وفي قبري النهاية....
بقلمي ****
يسلمني عروش الغيم ثم يتركني اصارع الصواعق..واستجدي عطف عيونك اناجيها
اسكنتني قمم الجبال...
ضيعتني في غياهب الدجى...
لونت دمي بلون قاتم من الحزن أنتجَ...
زرعت في ظهري جناحي فراشة
ثم سحرتني يلهب عينيك الأخضر
أحرقتها...
دمرتها....
تلك الأجنحة...
عبثت برمادها بأصابعك...
أحييتها بلمستك...
جمعت ذراتها بنظرتك...
أعرفت يا أميري مدى قوتك....
أنظر يا أنت!!!
كم من الحظ ملكت ؟؟؟
كم من الحب رزقت؟؟؟
كم في نعيم بداخل القلب عشت؟؟؟
ألا يحق لي الان أن اقول كفى ...
ألا يحق لي أ ن أجد لي قي قلبك مكاناً ضيقاً...؟
لا تقل لي بسخرية:القلب قد اكتفى...
فقد عانيت بعدك أياماً طوالاً لا تعرف الصفا...
والعين بعدك يا مليك الروح عاشت في جفا...
كم قرأت من قصص تدور حول حب مستحيل...
حول عشق طيب وعمر جميل ...
حول موت لاثنين معاً بدل عيش مستحيل...
لايجمعهما معاً بعمر طويل...
كم سمعت أن دمع الحب مرّ...
وأن ابتسامة الحب كحبة سكر...
كم سمعت أن الفراق كسر...
وأن اللقاء كمسك وعنبر....
كم سمعت أن التجاهل كدر...
وأن التلهف كموج معطر ...
وما وجدت حتى الآن يا سيدي من بين كل ما قرأت وما سمعت لحبي مثيلا...
فهو أقوى من الهوى وأشد عزماً وأصدق مقيلا...
حبي كما الموج ...
يتكسر عند قدمي الرمال ولكن ...
بعدها يتغلغل بها...
يجمعها ...
يعانقها ...
يجعلها كما القلب قطعة واحدة ....
لاثاني لها ...
مجتمعة برابط واحد ...
ألا وهو (حدود الموجة )...
حبي كما الرياح ...
التي تتصدى لها الأشجار ...
فتباغتها بلمسة حساسة تداعب أوراقها...
بهمسة صادقة تغرد بين أغصانها...
حبي كما النار التي تشتعل في خشب الصندل...
كلما أطفأت ...
نشرت عبيراً يخطف العقول ويأسر ذرات الهواء...
حبي من النوع المستحيل ...
حبي من النوع الجميل ...
حبي من النوع الطويل ...
الذي لم يكتب له يوماً في آخر صفحاته النهاية...
أنه في كل يوم له بداية ...
بداية تبزغ في عينيك ...
وفي قبري النهاية....
بقلمي ****