رضاكِ يا أمي
إنها الأم
نعم إنها الأم
الإنسانة التي تخضع لها حروفي و كلماتي
في هذه الأسطر
الإنسانة التي مجدها خاقها سبحانه و تعالى
ومن خلق على هذه الأرض
على مر السنين
لا أجد ما أقوله لك يا أمي و لكن
أقبلي ما سأترجمه على صفحتي
من مكامن قلبي
أمي
رأيتك أمامي و رأيت عالمي
خلفي
أتيت إليك ابناً مطيعاً
يقبل يديكِ
يطلب رضاكِ الذي لن
أعيش إنساناً بدونه
أمطرتْ عيناي دموعاً نبعها
عاطفة إبناً يزور قلب أمه
ليعيش إحساس سعدة
رضى قلبها عليه
نعم هي راضيةً علي و أعيش
سعادة رضاها في حياتي
حفظكِ الله يا امي
و لكن
أنت أو أنتي
يا من تقرأ أو تقرأي
هذه السطور
هل سألت أمك أو سألتي أمك
هل هي راضيةً عليك؟
إن كانت الإجابة لا داخلك
فلتذكر أنها الأم لن تقول
أرضني يا ولدي أو يا ابنتي
ستكتفي بالصمت الذي يتحدث
بطلب التواجد حولها و السؤال عنها
و رؤية أبسط حقوقها منك
دقت أجراس الواقع في مسامعنا
و كتبت أسطر الواقع على مرآنا
ها هو الواقع الذي نعيشه
و ها أنا أطرق باب رضى أمي
داخلي و في دواخلكم
في هذه الأسطر
أمي الحبيبة
أعدك سأكون نظرك في عتمة الليل
و ساعِدَيكِ في حمل الثقيل
و الابن البار كما في القصص قيل
حفظك الله يا أمي
يا أرق و أحن قلبٍ علي
و حفظ الله كل أم
بقلمي
إنها الأم
نعم إنها الأم
الإنسانة التي تخضع لها حروفي و كلماتي
في هذه الأسطر
الإنسانة التي مجدها خاقها سبحانه و تعالى
ومن خلق على هذه الأرض
على مر السنين
لا أجد ما أقوله لك يا أمي و لكن
أقبلي ما سأترجمه على صفحتي
من مكامن قلبي
أمي
رأيتك أمامي و رأيت عالمي
خلفي
أتيت إليك ابناً مطيعاً
يقبل يديكِ
يطلب رضاكِ الذي لن
أعيش إنساناً بدونه
أمطرتْ عيناي دموعاً نبعها
عاطفة إبناً يزور قلب أمه
ليعيش إحساس سعدة
رضى قلبها عليه
نعم هي راضيةً علي و أعيش
سعادة رضاها في حياتي
حفظكِ الله يا امي
و لكن
أنت أو أنتي
يا من تقرأ أو تقرأي
هذه السطور
هل سألت أمك أو سألتي أمك
هل هي راضيةً عليك؟
إن كانت الإجابة لا داخلك
فلتذكر أنها الأم لن تقول
أرضني يا ولدي أو يا ابنتي
ستكتفي بالصمت الذي يتحدث
بطلب التواجد حولها و السؤال عنها
و رؤية أبسط حقوقها منك
دقت أجراس الواقع في مسامعنا
و كتبت أسطر الواقع على مرآنا
ها هو الواقع الذي نعيشه
و ها أنا أطرق باب رضى أمي
داخلي و في دواخلكم
في هذه الأسطر
أمي الحبيبة
أعدك سأكون نظرك في عتمة الليل
و ساعِدَيكِ في حمل الثقيل
و الابن البار كما في القصص قيل
حفظك الله يا أمي
يا أرق و أحن قلبٍ علي
و حفظ الله كل أم
بقلمي