لا شك أن النصوص الحديثية بينت بما لا يدع مجالاً للشك أن هناك أعراض خاصة بالعين قد تظهر على ذات المعين ، وأهم هذه الصفات الحرارة والبرودة والنصب والتعب ، وقد تظهر هذه الأعراض على أحواله العامة وعلاقته بمن حوله ، فتؤثر عليها وتغيرها من حال لحال آخر
ومن هنا نستطيع أن نقسم الأعراض الخاصة بالعين إلى الآتي : -
1- الأعراض الجسمية
1- صفار الوجه وشحوبه
2- شعور المصاب بضيقة شديدة في منطقة الصدر
3- صداع متنقل ، مع الشعور بزيادة الصداع أثناء الرقية الشرعية
4- الشعور بالحرارة الشديدة
5- تصبب العرق ، خاصة في منطقة الظهر ، ويتبع ذلك عادة قوة العين
6- ألم شديد في الأطراف
7- التثاؤب المستمر بشكل غير طبيعي وملفت للنظر
8- البكاء أو تساقط الدموع دون سبب واضح
9- وقد تظهر أعراض التثاؤب المستمر وتساقط الدموع لدى بعض المعالِجين أو العوام نتيجة الرقية إن كانت الحالة المعالجة مصابة بالعين والحسد ، وأكثر ما يظهر ذلك مع بعض النساء المعالجات
10- ارتجاف الأطراف وتحركها حركات لا إرادية وذلك بحسب قوة العين وشدتها
11- خفقان القلب
12- تمغض العضلات، ويطلق عليه عند العامة ( التمطي )
13- الشعور بالخمول بشكل عام وعدم القدرة على القيام بالعمل
14- الشعور ببرودة في الأطراف أحيانا
15- ظهور كدمات مائلة إلى الزرقة أو الخضرة دون تحديد أسباب طبية
2- الأعراض الاجتماعية
وتؤثر العين من الناحية الاجتماعية على المصاب من خلال علاقاته بالآخرين ، ومن بعض تلك المظاهر :-
أ - فقدان التجارة والمال
ب - الكره والبغض من الأهل والأصدقاء والمعارف
ج - فقدان المنصب والوظيفة والعمل
يقول فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين – حفظه الله – تحت عنوان " العلامات التي تظهر على المصاب بالعين " :
( لا شك أن الإصابة بالعين معروفة الإمارات والعلامات الظاهرة ، وقد تظهر إذا كان الشخص أو المال متصف بالصفات التي يتميز بها عن غيره ، فحدث فيه ما غيرها فجأة من مرض أو نفرة أو كسر أو حادث مروري أو نحو ذلك ، ثم إن المريض بالعين قد يصاب في بصره إذا كان حديد البصر ، وفي سعيه إذا كان شديد السعي ، وفي ماله الكثير الحسن بالتلف أو الكساد أو الهلاك ، أو في سيارته الفارهة ، وقصره المشيد ، وزوجته الحسناء ، وأولاده الكثيرين ، ونحو ذلك ، فيحدث ما لا يتوقع من الموت والهدم والدمار والتعطيل ، ونحو ذلك ، ومتى مرض وذهب إلى المستشفيات ، فبعد الكشف والتحاليل وجد سليماً صحيحاً لم يعرف الأطباء علته ، مع كونه يصرع عندهم ، ويتألم ولا يعلمون ما فيه ، ثم يعالج بالرقية والأسباب التي يعالج بها المعين فيبرأ بإذن الله ، فيقال : إن به عين حاسد ، زالت بهذه الأسباب التي يتعاطاها القراء وأهل الرقية الشرعية ) ( المنهل المعين في إثبات حقيقة الحسد والعين – ص 123 ، 124 )
منقول
ومن هنا نستطيع أن نقسم الأعراض الخاصة بالعين إلى الآتي : -
1- الأعراض الجسمية
1- صفار الوجه وشحوبه
2- شعور المصاب بضيقة شديدة في منطقة الصدر
3- صداع متنقل ، مع الشعور بزيادة الصداع أثناء الرقية الشرعية
4- الشعور بالحرارة الشديدة
5- تصبب العرق ، خاصة في منطقة الظهر ، ويتبع ذلك عادة قوة العين
6- ألم شديد في الأطراف
7- التثاؤب المستمر بشكل غير طبيعي وملفت للنظر
8- البكاء أو تساقط الدموع دون سبب واضح
9- وقد تظهر أعراض التثاؤب المستمر وتساقط الدموع لدى بعض المعالِجين أو العوام نتيجة الرقية إن كانت الحالة المعالجة مصابة بالعين والحسد ، وأكثر ما يظهر ذلك مع بعض النساء المعالجات
10- ارتجاف الأطراف وتحركها حركات لا إرادية وذلك بحسب قوة العين وشدتها
11- خفقان القلب
12- تمغض العضلات، ويطلق عليه عند العامة ( التمطي )
13- الشعور بالخمول بشكل عام وعدم القدرة على القيام بالعمل
14- الشعور ببرودة في الأطراف أحيانا
15- ظهور كدمات مائلة إلى الزرقة أو الخضرة دون تحديد أسباب طبية
2- الأعراض الاجتماعية
وتؤثر العين من الناحية الاجتماعية على المصاب من خلال علاقاته بالآخرين ، ومن بعض تلك المظاهر :-
أ - فقدان التجارة والمال
ب - الكره والبغض من الأهل والأصدقاء والمعارف
ج - فقدان المنصب والوظيفة والعمل
يقول فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين – حفظه الله – تحت عنوان " العلامات التي تظهر على المصاب بالعين " :
( لا شك أن الإصابة بالعين معروفة الإمارات والعلامات الظاهرة ، وقد تظهر إذا كان الشخص أو المال متصف بالصفات التي يتميز بها عن غيره ، فحدث فيه ما غيرها فجأة من مرض أو نفرة أو كسر أو حادث مروري أو نحو ذلك ، ثم إن المريض بالعين قد يصاب في بصره إذا كان حديد البصر ، وفي سعيه إذا كان شديد السعي ، وفي ماله الكثير الحسن بالتلف أو الكساد أو الهلاك ، أو في سيارته الفارهة ، وقصره المشيد ، وزوجته الحسناء ، وأولاده الكثيرين ، ونحو ذلك ، فيحدث ما لا يتوقع من الموت والهدم والدمار والتعطيل ، ونحو ذلك ، ومتى مرض وذهب إلى المستشفيات ، فبعد الكشف والتحاليل وجد سليماً صحيحاً لم يعرف الأطباء علته ، مع كونه يصرع عندهم ، ويتألم ولا يعلمون ما فيه ، ثم يعالج بالرقية والأسباب التي يعالج بها المعين فيبرأ بإذن الله ، فيقال : إن به عين حاسد ، زالت بهذه الأسباب التي يتعاطاها القراء وأهل الرقية الشرعية ) ( المنهل المعين في إثبات حقيقة الحسد والعين – ص 123 ، 124 )
منقول